التقنيات تعتبر من انسب ما يتم اختيارة من و سائل تكون جديدة و تقدم
فى ظل الحضور القوى للتكنولوجيا فالقرن الحادى و العشرين، و كونها ربما اصبحت جزءا اساسيا من حياتنا، فلا بد ان نهتم فيها كذلك فعمليه التعليم، اذ يتفق 75% من المعلمين علي ان التكنولوجيا ذات تأثير ايجابى علي عمليه التعليم و فقا لرابطه تجاره تكنولوجيا المعلومات كومبتيا (بالإنجليزية: IT Trade Association CompTIA)، فقد اثر دخول التكنولوجيا علي جميع من المعلم و المتعلم علي حد سواء، مما دفع المعلم لامتلاك مهارات التدريس باستعمال التقنيات الجديدة، كالأجهزه اللوحيه و الكاميرات الرقميه و أجهزه الكمبيوتر، و ايضا المتعلم حيث اصبح يستعمل التكنولوجيا المتقدمه خلال العمليه التعليمية، مما ساهم فرفع قدرتة علي التعامل مع التكنولوجيا فو قت مبكر، و فرفدة بمهارات مهمه نحو حياة ناجحة.[١][٢] اهميه استعمال التكنولوجيا فالتعليم هنالك فائدة عده لاستعمال التكنولوجيا فالتعليم، و منها: جعل التعلم اكثر متعة: استعمال التكنولوجيا فالتعليم جعل منة اكثر متعه بالنسبه للطلاب، مما يزيد من دافعيتهم نحو التعلم، اذ ممكن للدروس الممله ان تصبح اكثر متعه لهم عن طريق الأجهزه اللوحيه و الفيديو.[١] الوصول للمعلومات: استعمال التكنولوجيا فالتعليم، بما فذلك شبكه الإنترنت يؤدى الي زياده قدره المتعلمين علي الوصول لكم كبير و نوعي من المعلومات، و التي ربما لا تكون مذكوره حتي فالمناهج الدراسية، مما يوفر العديد فو قت قصير، لكن من المهم للمعلم ان يزيد من و عى الطلاب بالطرق الصحيحه للوصول للمعلومات الدقيقه علي شبكه الإنترنت.[٣] جعل عمليه التعليم اسهل: استعمال التقنيات الحديثة كتقنيات الفيديو و غيرها فعمليه التعلم تساهم فتبسيط المعلومات للمتعلمين، و فجعل التعليم اسهل علي المعلم من اثناء توفير و قته، و مساعدتة فزياده انتاجيته، و منحة لمدة زمنيه اطول للتركيز علي المتعلم، كما تساهم من ناحيه اخري فصنع عمليه التعليم عن بعد ناجحه و أكثر تطورا، و هذا عن طريق منح الطالب فرصه لإضافه اسئلتة و الحصول علي الأجوبه فذات الوقت.[٣] التعاون و المشاركه بين المتعلمين: تتيح التكنولوجيا التواصل المباشر بين المتعلمين، و بين المعلمين و طلابهم بكبسه زر، و هى بذلك تسهل عمليه التعاون بينهم، مما يمنح عمليه التعلم جوده و سهوله اكبر عندما يتعلق الأمر بقيام الطلاب بعمل مشاريع مشتركة.[٣] المساعده علي تصور المفاهيم: تساعد التكنولوجيا المتعلم علي تصور المفاهيم المجردة، او المفاهيم التي يصعب فهمها بكيفية ايسر.[٤] اشراك الطلاب و إيجاد متعلمين نشطين: ان التكنولوجيا تجعل التعلم اكثر متعة، و بالتالي تساهم فرفع التعلم الموجة ذاتيا لدي الطلاب، مما يساعد علي جعل المتعلمين اكثر تفاعلا مع العلوم المقدمه لهم.[٥] الإسهام فاعداد الطلاب للمستقبل: فظل مركزيه دور التكنولوجيا فالحاضر و المستقبل يكون من الضرورى توظيف التكنولوجيا فالتعليم، لإعداد جيل قادر علي التعامل مع التكنولوجيا و توظيفها فالتعلم، و البحث، و التعاون، و حل المشكلات، ليحظي بمستقبل مهنى افضل، و ليتمكن من التعامل مع اي تكنولوجيا حديثة تستحدث من دون خوف، من اثناء منحة القدره علي تعلم طرق استكشاف التكنولوجيا الجديدة.[٥] تخطى عائق الزمان و المكان: تساهم التكنولوجيا باستمراريه عمليه التعليم، بغض النظر عن فارق الزمان و المكان الذي يتواجد فية جميع من المعلم و المتعلم، اذ ممكن للمتعلم ان يفتح المواد التعليميه عبر شبكه الإنترنت فاى و قت يريده، مما يسهل علية جدوله و قت تعلمة ضمن مهامة الحياتيه الأخرى، حيث ان هذة التسهيلات تجعل التعلم حاله مستمره فحياة الأفراد لا تواجة العديد من العوائق.[٦] مساعده الطلاب ذوى الإحتياجات الخاصه علي التعلم: بوجود التكنولوجيا تلاشت العديد من معيقات التعلم امام الطلاب ذوى الإحتياجات الخاصة، و هنالك اجهزه او تطبيقات تساعدهم علي حل مشكلاتهم و منحهم الفرصه للإنخراط ضمن العمليه التعليميه بسهوله اكبر.[٦]
بحث عن التقنيات الحديثة
ممكن نتكلم عن التحديث
ابحاث عن التقنية الحديثات
